صحافي من رام الله
شرعت آلياتُ الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الأربعاء، بهدمِ منزلٍ لعائلةٍ فلسطينيةٍ من أهالي 48 في قريةِ أمّ بطين في النقب.
مع بداية أيّام الصيف الحارّة، تفاقمت أزمة شُحّ المياه وانقطاعها عن مختلف مناطق الضفة الغربية، ما ولّد احتجاجات أبرزها في منطقة رام الله التي تحصل على المياه من خلال "مصلحة مياه القدس".
يُنتظر أن تعلن محكمة العدل الدولية، يوم الجمعة، رأيها في العواقب القانونية التي تترتب على الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ عام 1967، بعد أن
شرع المعتقل فخري جرادات بالإضراب المفتوح عن الطعام، بعد عشرة أيام على اعتقاله لدى جهاز المباحث في جنين، فيما اعتقلت أجهزة الأمن الفلسطينية في ذات المدينة، أمس الثلاثاء، الناشط غسان السّعدي.
أفادت مصادر صحفية من محافظة طولكرم لـ "
نفذ جيش الاحتلال في الـ24 ساعة الماضية، حملة اقتحامات لعدد من المشاتل الزراعية في مختلف المناطق بالضفة الغربية، تخللها اعتقالات ومصادرة أنواع من الأسمدة الزراعية.
ارتفاع درجات الحرارة، وتردي الوضع الاقتصادي، وما رافق ذلك من تراجع في كميات ضخ
قال المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر زياد أبو لبن، اليوم الإثنين، إنهم لم يبلغوا بشكل رسمي من الحكومة الإسرائيلية، بوقف برامج عملهم في السجون الإسرائيلية.
بين الأسلاك الشائكة، تقوم سميحة وائل (50 عامًا) بقطف خضار من ما جادت به حديقة منزلها التي باتت أشبه بالسجن، على أطراف قرية
الترا فلسطين | فريق التحرير
على مجموعات خاصّة لمتابعة الطرق عبر تطبيقات الهاتف، يُحذّر السائقون بعضهم من المرور عبر حاجز "بيت ايل" أو ما يعرف بـ "الدي سي او DCO" حيث المدخل الشمالي لمدينتي رام الله والبيرة، الذي أغلقته قوات الاحتلال منذ السابع من أكتوبر، وأعادت فتحه منذ يومين فقط، وحاولت تسويق الأمر على أنه "تسهيلات".
فوق قمم جبال بلدة المزرعة الشرقية شرق رام الله، تتناثر خيام البدو الفلسطينيين، بعدما أجبرهم الاحتلال الإسرائيلي بعد
قررت المحكمة العليا الإسرائيلية فرض إجراءات على تقديم التماس ضد الاعتقال الإداري، من الأسرى الفلسطينيين الذين صدر بحقهم قرارات اعتقال إداري، وهي إجراءات يتعذر تنفيذها حاليًا، بسبب سياسة منع الزيارة التي تنتهجها إدارة سجون الاحتلال بعد السابع من أكتوبر.
منذ ساعات، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، تنفيذ عملية عسكرية واسعة في مخيم طولكرم، شمال الضفة الغربية، يتخللها اشتباكات مسلّحة وتفجير عبوات محلية الصنع، ومداهمة وتفتيش عدد من منازل المخيم.
يُنتظر أن يصوت مجلس الأمن الدولي في جلسة خاصة على طلب فلسطين الحصول العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، بدلاً من صفة عضو غير مراقب التي تحملها حاليًا، وسط ضغط أمريكي لإفشال التصويت، دون دفعها إلى استخدام الفيتو ضده.
أربعة شبّان استشهدوا في أقل من أسبوع، جرّاء هجمات نفّذها مستوطنون إرهابيون على قرى وتجمّعات فلسطينية بين رام الله ونابلس، في الضفة الغربية. الهجمات الإرهابية التي شملت أيضًا، حرق منازل وسيّارات وحقول زراعية، وقتل حيوانات، أعادت للواجهة مطالبات سابقة بتفعيل "لجان الحراسة الشعبية" في القرى والأرياف في محاولةٍ لصدِّ اعتداءات المستوطنين.
لستة شهور متتالية بعد السابع من أكتوبر، يُكرر المستوطن يعقوب، وهو من نشطاء
أعلنت بلدية الخليل وعشائر الخليل رفضها لقرار وزير الحكم المحلي مجدي الصالح، تكليف مدير الحكم المحلي في محافظة الخليل رشيد عوض كممثل لوزارة الحكم المحلي في مجلس إدارة شركة كهرباء الخليل، مؤكدين أنهم سيبذلون كل جهد ممكن لوقف القرار.
منذ السابع من أكتوبر، يمنع جيش الاحتلال بسام الجعبري من فتح متجره الصغير في حارة واد الحصين بالمنطقة المغلقة وسط مدينة الخليل، كما منع نجله من فتح صالون الحلاقة، وأبناء شقيقه من فتح متجر الملابس الخاص بهم، ضمن سلسلة من الممارسات التعسفية التي فرضت على أهل
منع الاحتلال الإسرائيلي، ولأول مرة منذ سنوات، تواجد طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني في باحات المسجد الأقصى، وذلك مع بداية شهر رمضان، وبالتزامن مع سلسلة من العراقيل والتضييقات التي فرضها على دخول المصلين.
