مع بداية الفصل الدراسي في الجامعات الفلسطينية، قام مجلس جامعة الأقصى (الحكومية) بتاريخ 13 نوفمبر 2012 بإصدار قرار يلزم طالبات الجامعة بما أسموه (اللباس الشرعي المنضبط) داخل الحرم الجامعي. أثار هذا القرار جدلا كبيرا ورفضه وزارة التعليم برام الله، وما لبتث الجامعة أن ألغت القرار بعد عدة أيام.
2013
ومع بداية عام 2013، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) بتاريخ 5 مارس 2013 عن إلغاء ماراثون غزة الذي كان من المفترض أن تنظمه الوكالة في أوائل أبريل 2013، وذكر أن سبب إلغاء الفعالية هو إصرار الحكومة على منع مشاركة النساء في الماراثون.
وفي 31 مارس 2013، تم الإعلان عن إقرار قانون التعليم الجديد بواسطة المجلس التشريعي (المنقسم والمنتهي الشرعية أصلا!) ومن ضمن بنود هذا القرار: فصل الطلاب عن الطالبات في المدارس ابتداءً من عمر التسع سنوات، وتأنيث مدارس البنات بما يعني إخلاء هذه المدارس من المدرّسين أو العاملين الذكور. ويجدر لفت الانتباه إلى أن فصل الطلاب عن الطالبات في المدراس مطبّق مسبقا في المدراس الحكومية والتابعة لوكالة الغوث، فيما عدا المدارس الخاصة. بررت الحكومة هذا القرار بحجة المحافظة على الثوابت والقيم الوطنية في المجتمع.
هذا ما يحدث للحريات في غزة (2011-2013)
مع بداية الفصل الدراسي في الجامعات الفلسطينية، قام مجلس جامعة الأقصى (الحكومية) بتاريخ 13 نوفمبر 2012 بإصدار قرار يلزم طالبات الجامعة بما أسموه (اللباس الشرعي المنضبط) داخل الحرم الجامعي. أثار هذا القرار جدلا كبيرا ورفضه وزارة التعليم برام الله، وما لبتث الجامعة أن ألغت القرار بعد عدة أيام.
2013
ومع بداية عام 2013، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) بتاريخ 5 مارس 2013 عن إلغاء ماراثون غزة الذي كان من المفترض أن تنظمه الوكالة في أوائل أبريل 2013، وذكر أن سبب إلغاء الفعالية هو إصرار الحكومة على منع مشاركة النساء في الماراثون.
وفي 31 مارس 2013، تم الإعلان عن إقرار قانون التعليم الجديد بواسطة المجلس التشريعي (المنقسم والمنتهي الشرعية أصلا!) ومن ضمن بنود هذا القرار: فصل الطلاب عن الطالبات في المدارس ابتداءً من عمر التسع سنوات، وتأنيث مدارس البنات بما يعني إخلاء هذه المدارس من المدرّسين أو العاملين الذكور. ويجدر لفت الانتباه إلى أن فصل الطلاب عن الطالبات في المدراس مطبّق مسبقا في المدراس الحكومية والتابعة لوكالة الغوث، فيما عدا المدارس الخاصة. بررت الحكومة هذا القرار بحجة المحافظة على الثوابت والقيم الوطنية في المجتمع.
