تقارير
فوضى وسرقة وعصابات.. من لم يقتله القصف بغزة مات بنقص الدواء
مع مرور سنة وأكثر على حرب الإبادة التي تشنّها "إسرائيل" على قطاع غزة صار من "المعتاد" أن ترى وأنت تتجوّل بين خيام النزوح، "بسطات" لبيع وترويج أدوية ومستلزمات طبيّة مسروقة من مستودعات وزارة الصحة، أو نهبتها "عصابات مسلّحة" بعد أن استولت على شاحنات مساعدات، وبات سوق الدواء عشوائيًا ويتحكّم فيه اللصوص.
بواسطة
نرمين الجدي