- بعض المنابر الإعلامية المرتبطة بمحمد دحلان، في سياق الأزمة التي تعصف بالنظام السياسي الفلسطيني والمتعلقة بخلافة الرئيس الحالي محمود عباس وظهور تلك الخلافات في أقطاب اللجنة المركزية داخل حركة فتح وانتقالها إلى الساحات الميدانية (الصراع الدائر في المخيمات مثلاً) والسياسية والدبلوماسية (علاقات أقطاب من حركة فتح بدول إقليمية بشكل منفصل عن النظام السياسي).
- بعض المنابر الإعلامية التابعة لحركة حماس أو المقربة منها، على إثر سلسلة من القرارات التي اتخذت بهدف تشديد الحصار على قطاع غزة.
- منابر إعلامية مستقلة، لا ترتبط بشكل مباشر في أيّ من التيارات السياسية، ولكنها ذات توجه وطني ضدّ استعماري واضح، لما تلعبه هذه المنابر من دور هام في تحدّي الخطاب السلطوي والخروج عن أبجدياته، كشبكة قدس الإخبارية، وهي الشبكة التي حاولت سلطات الاحتلال إغلاق صفحاتها على الفيسبوك من خلال اتفاق مع شركة فيسبوك، ولم تفلح في ذلك، فتقوم اليوم السلطة الفلسطينية بحجب موقعها الإلكتروني.