فاطمة ومحمود.. حبٌ بلغة الإشارة
يُطَمئِنُنِي الآن يا شريكي، أنك ستعتادُ، سأعتادُ، وسنعتادُ على التجاوز، لن أتواني لحظةً في أن أكون سمعك الذي فَقَدْت، الكف الحانية والحظ الجميل في حياتك، سأكون كتفًا لرأسك المثقل بالحكايا التي لا يعرفها أحد، وصوتَك الذي أسمعُهُ يغمر روحي كلما ضَمَمْتَ قبضة يدكَ ورفعتَ خِنصركَ والسبابة، وألحقَتْهُما بالإبهام لتقول لي: أحبُك".