كيف تؤثر الصدمات المتكررة نفسيًا واجتماعيًا على أطفال غزة؟
توقفت حرب الإبادة، لكن صدى القصف والتهديد والرعب ما زال يتردد في ذاكرة أكثر من مليون طفلٍ في قطاع غزة. تبدو آثارها واضحة على الوجوه والأجساد والمحيط، وتتعمق لحظاتها في الداخل، منتجة جروحًا أعمق من الندوب، وآثارًا نفسية أشد خطورة من الأمراض والأوبئة.